❞ 📚 أفضل كتب أميرة بن عز الدين ❝

أفضل وأشهر والأكثر قراءة و أفضل كتب أميرة بن عز الدين .. بن عز الدين أميرة كاتبة جزائرية من ولاية تيارت مواليد 2002 ككاتبة، لقد عُرف عني شغفي العميق بالحروف والكلمات، ورحلتي في عالم الأدب لم تكن مجرد مسار ، بل مسعى روحي نحو تحقيق التواصل الإنساني عبر الثقافات والحدود. بدأت رحلتي بقلم يرسم أحلامي وأفكاري على الورق، وتشكلت خطواتي الأولى في هذا المسار بكوني شريكة في عدة كتب جامعة دولية، حيث كان لي شرف المساهمة في توسيع آفاق الفهم والمعرفة بموضوعات متنوعة تثري العقل وتحرك القلب.لقد زودتني هذه التجارب بفهم عميق لكيفية توصيل الأفكار بطرق تلامس شرائح مختلفة من القراء حول العالم،. ككاتبة يدفعني فضولي إلى استكشاف ثيمات جديدة، وإثراء رؤيتي بتجارب ومنظورات متنوعة.بجانب دوري كمؤلفة، لطالما اعتبرت مسؤولية الإشراف على مجموعات من الكتب تكليفًا نبيلًا. في هذا الدور، موجهة تهدف إلى تعزيز الجودة والغنى المعرفي في كل صفحة. هذه الخبرات منحتني منظورًا واسعًا وشاملًا، مُثريًا مسيرتي الأدبية بأساليب ومقاربات متنوعة.ككاتبة مشاركة في مشاريع دولية ومشرفة على مؤلفات أخرى، احتللت دائمًا موقعًا يمزج بين الخلق والتوجيه، بين التعبير عن الذات وتقديم يد العون للآخرين ليفعلوا الشيء ذاته. كل كلمة أكتبها، وكل عمل أشرف عليه، يحمل بصمتي الخاصة وتقديري لقيمة الأدب في بناء الجسور بين الناس، مهما كانت ثقافاتهم أو خلفياتهم. تنقلت بين دواوين الفكر وساحات الأدب.تقول: وهويتي الإبداعية طافت في أروقة كتب جامعة دولية منها( نزيف تحت الركام،عن حواءأكتب، خربشات عشرينية، فلتزهري،كوني ذاتك...الخ. حيث شاركت بأقلامي وأفكاري في كتابة عدة كتب متعددة الموضوعات. ميزتني رؤية استشرافية ونقد بنّاء، أهّلتني لأكون مشرفة تُلهم الأجيال الصاعدة وتوجّه بوصلتهم نحو الإبداع والتميز في سفينة الكتابة والمعرفة حيث أن أشرفة على كتب وهي على نحو تالي(سري الدفين، عنفوان أنثى، لولا تلك الحدود، لا تحزن ستجبر، فجر القدس قريب...

أميرة بن عز الدين

بن عز الدين أميرة كاتبة جزائرية من ولاية تيارت مواليد 2002 ككاتبة، لقد عُرف عني شغفي العميق بالحروف والكلمات، ورحلتي في عالم الأدب لم تكن مجرد مسار ، بل مسعى روحي نحو تحقيق التواصل الإنساني عبر الثقافات والحدود. بدأت رحلتي بقلم يرسم أحلامي وأفكاري على الورق، وتشكلت خطواتي الأولى في هذا المسار بكوني شريكة في عدة كتب جامعة دولية، حيث كان لي شرف المساهمة في توسيع آفاق الفهم والمعرفة بموضوعات متنوعة تثري العقل وتحرك القلب.لقد زودتني هذه التجارب بفهم عميق لكيفية توصيل الأفكار بطرق تلامس شرائح مختلفة من القراء حول العالم،. ككاتبة يدفعني فضولي إلى استكشاف ثيمات جديدة، وإثراء رؤيتي بتجارب ومنظورات متنوعة.بجانب دوري كمؤلفة، لطالما اعتبرت مسؤولية الإشراف على مجموعات من الكتب تكليفًا نبيلًا. في هذا الدور، موجهة تهدف إلى تعزيز الجودة والغنى المعرفي في كل صفحة. هذه الخبرات منحتني منظورًا واسعًا وشاملًا، مُثريًا مسيرتي الأدبية بأساليب ومقاربات متنوعة.ككاتبة مشاركة في مشاريع دولية ومشرفة على مؤلفات أخرى، احتللت دائمًا موقعًا يمزج بين الخلق والتوجيه، بين التعبير عن الذات وتقديم يد العون للآخرين ليفعلوا الشيء ذاته. كل كلمة أكتبها، وكل عمل أشرف عليه، يحمل بصمتي الخاصة وتقديري لقيمة الأدب في بناء الجسور بين الناس، مهما كانت ثقافاتهم أو خلفياتهم. تنقلت بين دواوين الفكر وساحات الأدب.تقول: وهويتي الإبداعية طافت في أروقة كتب جامعة دولية منها( نزيف تحت الركام،عن حواءأكتب، خربشات عشرينية، فلتزهري،كوني ذاتك...الخ. حيث شاركت بأقلامي وأفكاري في كتابة عدة كتب متعددة الموضوعات. ميزتني رؤية استشرافية ونقد بنّاء، أهّلتني لأكون مشرفة تُلهم الأجيال الصاعدة وتوجّه بوصلتهم نحو الإبداع والتميز في سفينة الكتابة والمعرفة حيث أن أشرفة على كتب وهي على نحو تالي(سري الدفين، عنفوان أنثى، لولا تلك الحدود، لا تحزن ستجبر، فجر القدس قريب.