إبراهيم عبدالقادر المازني
❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ إبراهيم الثاني ❝ ❞ عود على بدء ❝ ❞ إبراهيم الكاتب ❝ ❞ الشعر غاياته ووسائطه لإبراهيم المازني ❝ الناشرين : ❞ دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان ❝ ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❞ مكتبة مصر ❝ ❞ دار الفكر اللبناني ❝ ❱1889 م - 1949 م.
تم إيجاد له: 4 كتب.
إبراهيم عبد القادر المازني (10 أغسطس 1889- 10 أغسطس 1949م)[6] شاعر وناقد وصحفي وكاتب روائي مصري من شعراء العصر الحديث، عرف كواحد من كبار الكتاب في عصره كما عرف بأسلوبه الساخر سواء في الكتابة الأدبية أو الشعر واستطاع أن يلمع على الرغم من وجود العديد من الكتاب والشعراء الفطاحل حيث تمكن من أن يوجد لنفسه مكاناً بجوارهم، على الرغم من اتجاهه المختلف ومفهومه الجديد للأدب، فقد جمعت ثقافته بين التراث العربي والأدب الإنجليزي كغيره من شعراء مدرسة الديوان.
يستطيع الكاتب عن الشخصيات أن يختار المهنة التي تناسب الشخصيات التي يقدمها ولكن من الصعب أن يتخيل أحدا للمازني مهنة غير الأدب، «فخيل إليه أنه قادر على ان يعطى الأدب حقه، وأن يعطى مطالب العيش حقها، فلم يلبث غير قليل حتى تبين لهُ أنه خلق للأدب وحده، وأن الأدب يلاحقه أينما ذهب فلا يتركه حتى يعيده إلى جواره».
حاول المازني الإفلات من استخدام القوافي والأوزان في بعض أشعاره فانتقل إلى الكتابة النثرية، وخلف وراءه تراثا غزيرا من المقالات والقصص والروايات بالإضافة للعديد من الدواوين الشعرية، كما عرف كناقد متميز.
ولد المازني في عام 1889 م في القاهرة في الخديوية المصرية، ويرجع نسبه إلى قرية "كوم مازن" التابعة لمركز تلا بمحافظة المنوفية. ولقد تطلع المازني إلى دراسة الطب وذلك بعد تخرجه من المدرسة الثانوية اقتداءً بأحد أقاربه، ولكنه ما إن دخل صالة التشريح حتى أغمى عليه، فترك هذة المدرسة وذهب إلى مدرسة الحقوق ولكن مصروفاتها زيدت في ذلك العام من خمسة عشر جنيها إلى ثلاثين جنيها، فعدل عن مدرسة الحقوق إلى مدرسة المعلمين. وعمل بعد تخرجه عام 1909 مدرساً، ولكنه ضاق بقيود الوظيفة، وحدثت ضده بعض الوشايات فاعتزل التدريس وعمل بالصحافة حتى يكتب بحرية، كما عمل في البداية بجريدة الأخبار مع أمين الرافعي، ثم محرراً بجريدة السياسة الأسبوعية، كما عمل بجريدة البلاغ مع عبد القادر حمزة وغيرها في الكثير من الصحف الأخرى، كما أنتشرت كتاباته ومقالاته في العديد من المجلات والصحف الأسبوعية والشهرية، وعرف عن المازني براعته في اللغة الإنجليزية والترجمة منها إلى العربية فقام بترجمة العديد من الأشعار إلى اللغة العربية، وتم انتخابه عضواً في كل من مجمع اللغة العربية بالقاهرة، والمجمع العلمي العربي بمصر.
من أعماله
قدم المازني العديد من الأعمال الشعرية والنثرية المميزة نذكر من أعماله:
- إبراهيم الكاتب، وإبراهيم الثاني – رواياتان،
- أحاديث المازني- مجموعة مقالات،
- حصاد الهشيم،
- خيوط العنكبوت،
- ديوان المازني،
- رحلة الحجاز،
- صندوق الدنيا،
- عود على بدء،
- قبض الريح،
- الكتاب الأبيض،
- قصة حياة،
- من النافذة،
- الجديد في الأدب العربي بالاشتراك مع طه حسين وآخرين،
- حديث الإذاعة بالاشتراك مع عباس محمود العقاد وآخرين،
- كما نال كتاب الديوان في الأدب والنقد الذي أصدره مع العقاد في عام 1921 م شهرة كبيرة،
وغيرها الكثير من القصائد الشعرية، هذا بالإضافة لمجموعات كبيرة من المقالات، كما قام بترجمة مختارات من القصص الإنجليزي.
مؤلفاته
له مجموعة من الكتب من بينها:
|
|
ومن قصائد المازني:
|
|
يعد المازني من كبار كتاب عصره وبرز من بين كبار الكتاب في ذلك العصر أمثال عباس محمود العقاد ومصطفى الرافعي وطه حسين.
وفاته
توفي المازني في مدينة القاهرة سنة 1949.
📚 🏆 عرض أشهر كتب لـ إبراهيم عبدالقادر المازني:
الشعر غاياته ووسائطه لإبراهيم المازني PDF
قراءة و تحميل كتاب الشعر غاياته ووسائطه لإبراهيم المازني PDF مجانا
مناقشات واقتراحات حول صفحة إبراهيم عبدالقادر المازني: