❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ منحة القريب المجيب في الرد على عباد الصليب (ط. فن الطباعة) ❝ ❞ منحة القريب المجيب في الرد على عباد الصليب (ط دار ثقيف) ❝ ❞ منحة القريب المجيب في الرد على عباد الصليب ❝ ❞ منحة القريب المجيب في الرد على عباد الصليب ط فن الطباعة ❝ ❞ منحة القريب المجيب في الرد على عباد الصليب ت: سكاكر ❝ ❞ منحة القريب المجيب في الرد على عباد الصليب ط فن الطباعة ❝ ❞ منحة القريب المجيب في الرد على عباد الصليب ط دار ثقيف ❝ ❱
1747 م - 1810 م.
تم إيجاد له: 7 كتب.
ابن معمر حمد بن ناصر بن عثمان بن معمر التميمي (1160هـ - 1225هـ) فقيه حنبلي من أهل نجد ولد في العيينة، وانتقل إلى الدرعية.[1]
طلب شريف مكة غالب بن مساعد في 1211 هـ من عبد العزيز بن محمد بن سعود أن يرسل عالماً ليناظر علماء الحرم في شيء من أمور الدين الإسلامي، فأرسل ابن سعود ابن معمر على رأس وفد من العلماء، فناظرهم وظهر عليهم. عندما ضم ابن سعود الحجاز 1220 هـ بعث ابن معمر مشرفا على أحكام قضاة مكة المكرمة وتوفي هناك بعد أن مكث أربع سنين ودفن في البياضية.
هو الشيخ حمد بن ناصر بن الأمير عثمان بن حمد بن عبد الله بن محمد بن حمد بن عبد الله بن محمد بن معمر بن حمد بن حسن بن طوق بن سيف، من العناقر الذي هو بطن كبير من بني سعد، وبنو سعد إحدى قبائل بني تميم القبيلة المشهورة فهو ينتسب إلى أسرة آل معمر التي كانت إمارتها الأقوى والأبرز في بلاد نجد خلال فترة وجودها بين القرن التاسع والثاني عشر الهجري.
نشأته
ولد الشيخ ابن معمر سنة 1160 هـ في العيينة، في عهد إمارة جده عثمان بن حمد بن معمر على العيينة وهو أشهر أمرائها. والعيينة وقت ولادته كانت أكبر مدن نجد، فنشأ وأخذ العلوم فيها. وحينما بلغ الرابعة عشر من عمره قُتل جده عثمان أمير العيينة سنة 1173هـ، فانتقل أبوه ناصر بن عثمان من العيينة إلى الدرعية، وكان أبوه (ناصر) وهو خال الإمام سعود الكبير، من المشاركين في جيش عبد العزيز بن محمد آل سعود وابنه سعود الكبير حتى قُتل عام 1182 هـ في معركة (قنا) احدى الأماكن الجنوبية.
وفي الدرعية أخذ الشيخ حمد ابن معمر العلوم الدينية على كبار علماءها، ومن ابرز شيوخه:
- الشيخ محمد بن عبد الوهاب.
- الشيخ حمد بن مانع العريني.
- الشيخ محمد بن علي بن غريب.
- الشيخ حسين بن غنام.
وغيرهم من العلماء، حتى أصبح فيما بعد من كبار علماء الدعوة.
وفاته
بقي الشيخ حمد بن معمر في مكة المكرمة رئيساً لقضاتها ومشرفاً على أحكامهم حتى وفاته في أول ذي الحجة سنة 1225هـ، فصلى عليه الناس عند الكعبة المشرفة، وذهبوا به إلى مقبرة البياضية، فخرج الإمام سعود من قصره قصر البياضية وصلى عليه مرة أخرى في جمع من المسلمن.
أقرأ المزيد..
مناقشات واقتراحات حول صفحة عبد العزيز بن حمد بن ناصر آل معمر: